أجهزة الإستقبال وأجهزة الإرسال يشكلون تركيبة يعذر إجتنابها في عالم التكنولوجيا. وهى تطبّق بإبتهال في أي حدث، حرب، تحقيق أو نقطة تفتيش. وهذا لكي تبقي الظباط يقظين و مجهزين، كما تزوّدهم هذه الأجهزة بالمعلومات المطلوبة عن الجهة الأخرى من الحدث مما يخلق قناة معلوماتية منظمة. هذه الأجهزة متاحة بنطاقات تردد متعددة لتناسب جميع الإحتياجات و الظروف. شهدت هذه الأجهزة اللاسلكية على مر العقود دور مهم جداً. وهى تكفل بيئة عملية سلسة منسجمة تعمل عن بعد يتراوح بين 100 و 8000 متر.
الإصدارات الجديدة من هذه الأجهزة متاحة بإرسال مرئي و سمعي في تردد يتراوح ما بين 1.2 جيجاهيرتز و 2.4 جيجاهيرتز مع 4 قنوات للإرسال و 12 قناة للإستقبال، و يعمل معظمها مع إشارات A/V ثابتة لتحقيق ما هو ضروري تحقيقه. أداء يثير الإعجاب معقود بإتقان مع بنية أساسية مكثفة لتعمل بثبات وتوازن تحت الضغوطات ونتائجها ممتازة حتى في الظلام والشك.
بعيداً عن الإستخدام الجهات المختصة، يمكن إستخدام أجهزة الإستقبال وأجهزة الإرسال أيضاً فردياً. وذلك بهدف أمن المنزل و مراقبة الأطفال عن بعد خصوصاً قي الأمكنة المفتوحة أو الخطرة. كما أنه أيضاً يستخدم لمراقبة الأحياء من خطر الأفعال الغير شرعية. وهذا كله بفضل نظام الأمان الخاص بأجهزة الإرسال و الإستقبال الذكية و السريعة هذه. ولكن يجب ان يتم دائما متابعة كيفية استخدامه.