هواتف التجسس بتقنية الحاسوب، هل لديها تأثير فََعّال؟

هواتف التجسس بتقنية الحاسوب، هل لديها تأثير فََعّال؟

منذ النمو المتزايد والسريع لصناعات أجهزة التجسس، بات يوجد الكثير من الإبتكارات العملية التى تناسب جميع الإحتياجات في هذا المجال. الترخيص القانونى أيضا جعل العديد من المنتجات متاحة للجمهور كي يرضي كل شخص إحتياجه لمراقبة موظفيه  أو لمراقبة أولاده خوفاً عليهم. إدارات الشركات الماهرة كشركة (إندوأكوستيكا) أصبحت توفر جميع الإحتياجات قانونياً من أجهزة و تقنيات متعددة. الإضافة الجديدة التالية هي هواتف التجسس بتقنية الحاسوب و التى تعمل على كلا النظامين؛ نظام تطبيقات الهواتف العادي و نظام تشغيل سيمبيان، هذا ما يسهّل الإستخدام داخل و خارج الولايات المتحدة.

هذه الهواتف تسجل جميع المحادثات و الرسائل و الأنشطة التى تتم عبر شبكة الإتصالات (جى بى أر إس). بالإضافة إلىً تعقب مكان الهاتف. المنتج إسمة (تى إف تى 3.8) و هو مزود بشاشة عرض بدرجة نقاء 480 إلى 480. بالإضافة إلى شريحة التجسس من نوع (إم إس إم 7201) ووحدة معالجة بقوة 920 جيجاهرتز. وهو مزود ايضاً بذاكرة غير قابلة للمسح محفوظ عليها البرمجة و مساحتها 384 ميجابايت. بالإضافة إلى أعلى تقنيات للإتصال بأنظمة تحديد الأماكن بواسطة القمر الصناعي و مجال شبكة الإتصالات اللاسلكي وخاصية الأشعة تحت الحمراء و الجيل الثالث من الشبكات، كل هذا يجعل الجهاز أكثر ملائمة و سهولة بعيداً عن التشويش الناتج عن تبادل البيانات عبر الأسلاك. ولكي تتصفح شبكة الإتصالات بسرعة عالية في أي منطقة، فإن هواتف التجسس بتقنية الحاسوب هذه بها ( متصفح الشبكة 9.5). أخيراً، تعتبر هذه الهواتف جزء من العلم الحديث و المطوّر وهي فعالة جداً و بخصائص رفيعة الجودة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *