الشخصيات العامة المشهورة و عملاء الشرطة دائما ما يكونوا محط الأنظار. لهذا فإنه يوجد دائماً إكتشافات لسبل جديدة فى مجال المراقبة السمعية. ولكن مع تفشي عدم الثقة بين الأفراد لم يعد واضحاً أن مفهوم التجسس هو شيء مقصور فقط على الشخصيات المشهورة. بل غالبا ما نجد أباء يجاهدون لمعرفة أماكن أبنائهم، و أزواج ينتباهم الشك حيال بعضهما. و مديرين يحاولون التأكد ما إذا كان هذا الموظف أميناً، إذاً فهؤلاء كثيرا ما يجدوا أنفسهم عاجزين. الأن بمساعدة شركة (إندأكوستيكا) المتخصصة وعملها سوياً مع قوى القانون، فقد فُتحت سبلاً جديدة لسد هذه الإحتياجات. أنظمة هواتف التجسس الذكية قادرة على تسجيل جميع المحادثات و الرسائل القصيرة و الأنشطة التي تتم عبر شبكة الإتصلات (جى بى أر إس) وأيضا دليل الهاتف المتصل بحساب على الشبكة في حين أراد الشخص معرفة المزيد من المعلومات أو حتى المراقبة من خلاله.
أنظمة هواتف التجسس الذكية تعمل بصورة مستقلة و لا يمكن تغييرها أو التعديل فيها. فمثلاً في حال قام صاحب الهاتف بمسح أو تغيير فى محتويات الهاتف فإن المواد المسجلة لن تُحذف. لن يكون الأباء قلقين على أبنائهم بعد الأن و على أماكن تواجدهم. و لا الأزواج في حيرة من أمرهم بما يفعله الأخر و مكانه، حتى صاحب العمل يمكنه التأكد ما إذا كان أحداً تَفقد هاتفه أو عبث فى نظامه من خلال برمجة الهاتف الذكية. البرمجة الممتازة عالية التقنية قد وفرت حلولا لمشكلات كثيرة بنجاح. إبتكارات شركة (إندوأكوستيكا) مستمرة بتقديم حلول متخصصة لتقديم الأفضل وللحفاظ على إسمها دائما فى المقدمة.